- لايغتر الإنسان بعلمه، ولايغتر الإنسان بذكائه وفهمه، وإنما يبرأ من الحول والقوة لله جل جلاله
ولذلك كان صلى الله عليه وسلم يقول:
" ياحي ياقيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله "
فالله وحده هو الذي يصلح الشؤون٠
- ما صبر عبد في بلائه إلا آجره الله وأحسن له العاقبة في بلائه٠
- إذا بلي الإنسان بمشكلة، أول ماينبغي عليه: اللجوء إلى الله تبارك وتعالى .
ولذلك يقول بعض العلماء:
من دلائل الفرج أن تجد العبد إذا أصابه الكرب توجه إلى الله عز وجل٠
- فواالله مامن عبد يتعلق بالله فيخيب في تعلقه أبدا٠٠
أبدا مامن إنسان يلهمه الله أن يدعوه في كربه إلا كان موفقا مجابا٠
- ألذ الناس بالشهوات أكثرهم آلاما نفسية، وأكثرهم قلقا نفسيا، وأكثرهم ضجرا بالحياة.
- إذا كان القلب حيا ندم على الإساءة في جنب الله وفرح بطاعة الله، فالمؤمن من سرته حسنته
وساءته سيئته.
- ماتمكن الندم من ذنب إلا كان ذلك من بشائر توبة الله على صاحبه.
- ولولا أن الله يريد أن يتوب على العبد لما قذف في قلبه الندم .
- ولذلك كان من دلائل عدم التوفيق للإنسان:
حرمانه الندم بعد المعصية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق