تحت مصطلح «المصلحه »
تشدني هذه العلاقه كثيرآ ليس اعجاب بها بل تعجب وأشمئزاز منها ومن أصحابها فقد رأيت الكثير وسمعت الأكثر فهم غرباء حقا
حيث يتمتعون بقلوب لا اقول قاسيه وإنما متقلبه حسب مناخ. الحياة فهي تحب أوتتظاهر بالحب كيف يشاء أصحابها
انا ارى من وجهة نظري ان أصحاب هذه العلاقه أي المصلحه كمن يرتدون أقنعة ويتصارعون في حلبة قد يظن البعض
باني أحجم الموضوع وفي الحقيقه
هو لأيحتاج تحجيم لأنه سوف يطفى العلاقات البشريه الشفافه المتبقيه ويصنع منهم مقنعين بإقنعه تحكمها المصلحه فياترى متى تستنقذ البشريه من الداء القاتل ومتى ومتى سوف نرى العلاقات البشريه دون هذا القناع
ليسود المجتمع الحب والإخلاص والنقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق