في كل مناسبة اجتماعية..
يأتي يتواجد فقراء الذوق والأخلاق، لم يتركوا أحد من الحضور الا نال نصيبه من الأذى من تنكيت مؤذٍ على الوزن والشكل واللبس وطريقة الكلام ونحوه، وإحراج بالاسئلة التي لا تخصهم وتدخل، ومزح على شكل استهزاء ..لا يراعون الناس بحسب حالهم..
ينام هولاء تلك الليلة، بينما ضحاياهم لم يناموا من القهر والألم، ومن تلك السهام التي وجهت لقلوبهم التي تنزف، ان فقراء الذوق يسمون انفسهم "واصلين" وهم ليسوا كذلك ، بل تسببوا بقطع الرحم بسلوكياتهم، وضحاياهم ان لم يكن هناك احد يساعدهم فهم لن يأتوا لمكان يجعل قلوبهم تنزف مرة أخرى
يأتي يتواجد فقراء الذوق والأخلاق، لم يتركوا أحد من الحضور الا نال نصيبه من الأذى من تنكيت مؤذٍ على الوزن والشكل واللبس وطريقة الكلام ونحوه، وإحراج بالاسئلة التي لا تخصهم وتدخل، ومزح على شكل استهزاء ..لا يراعون الناس بحسب حالهم..
ينام هولاء تلك الليلة، بينما ضحاياهم لم يناموا من القهر والألم، ومن تلك السهام التي وجهت لقلوبهم التي تنزف، ان فقراء الذوق يسمون انفسهم "واصلين" وهم ليسوا كذلك ، بل تسببوا بقطع الرحم بسلوكياتهم، وضحاياهم ان لم يكن هناك احد يساعدهم فهم لن يأتوا لمكان يجعل قلوبهم تنزف مرة أخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق